- على الرغم من خروج منتخبنا الأولمبي وعدم تأهله الى أولمبياد بكين فقد أبدع صقورنا الخضر خصوصا ( الأمين ) وليد عبد الله.
- حراس الليث مبدعون ، لكن الحظ والاعلام هما من دفنهم ، راشد المقرن رائع بشهادة الجميع لكنه لم يجد الاشادة من قبل الاعلام ، ولن ننسى نحن كشبابيين خاصة ومن يعشق الابداع الشبابي عامة مباراة الشباب والاتحاد عام 1425هـ حينما فاز الليوث بهدف لولا براعة وبسالة راشد المقرن لانقلبت النتيجة ، ومع ذلك لم يقدر جهده من الاعلام ولا من المدربين فأصبح الآن حارس الحزم ( احتياطيا ).
- كذلك الحال بالمبدع طارق الحرقان ، رأيناه في كأس آسيا 2004م ، وكيف كان ابداعه على الرغم من خروج المنتخب ، وأخيرا وليد عبد الله ، الكل شاهد ابداعه مع الأخضر الأولمبي خصوصا أمام اليابان ، ولم نر اشادة واعجابا بالحراسة الشبابية ، فلماذا كل هذا الانحياز من الاعلام السعودي ؟
- لن يستمر الدعيع ولا المسيليم .. فلماذا لا نقف خلف المبدعين الشباب ؟
- شيخ الأندية وعشاقه ، لا ينقصنا سوى الحظ.
- البطولة العربية اخفاق سعودي في الألعاب الجماعية وابداع في الألعاب الفردية.
- تحية للأقلام الواعية والرائعة خاصة الأقلام الشبابية والاتفاقية.